قصه حقيقه يمكن اول مره تسمع عنها 👇👇
وجه وقت السفر وسافرت وادت المناسك وكانت مرات ا.محمد بتقول انها كانت عاملة زى الفراشة ودايما بتسبقهم ومابيظهرش عليها اى اعراض ارهاق او تعب..
وخلصوا الحج وراحوا المدينة المنورة لزيارة حضرة سيدنا النبى صلى الله عليه وسلم..
مرات ا.محمد بتقول:
ماكانتش اول مرة نحج او نزور..حجينا انا ومحمد واعتمرنا وزرنا كتير لكن المرة دى كانت متيسرة بشكل عجيب..
لدرجة اننا بمجرد دخولنا على حضرة سيدنا النبى صلى الله عليه وسلم حسينا ان الطريق بيتفتح لنا لحد ما لقينا نفسنا قدام المقام الشريف مباشرة وهنا حصلت حاجة غريبة جدا..
لقيت وش زينب بينور اوى لدرجة انى كنت بقول لنفسى مش هى دى زينب اللى دخلت معايا المسجد..
ومرة واحدة لقيتها بتبص بتركيز للمقام وبتبص لى كأنها بتقول لى:
شايفة اللى انا شايفاه..
ومرة واحدة لقيتها ضمت المصحف بتاعها بشمالها على قلبها ورفعت ايدها اليمين وقالت بلغة عربية سليمة تماما:
“اشهد الا اله الا الله واشهد انك رسول الله”
ومرة واحدة وقعت..افتكرناها اغمى عليها..بنفوقها لقيناها ميتة..
ومن كرامتها اللى شهدت لها كل المتواجدات السلطات السعودية اصروا يدفنوها فى البقيع..
وقد كان..
سبحانك ربى…
#منقول
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة ♥