قصه حقيقه يمكن اول مره تسمع عنها 👇👇
قال لها طيب استريحى النهاردة انتى لسه جاية من السفر..
رفضت بشدة وامام اصرارها خدها وراحوا دار الافتاء واشهرت اسلامها على ايد مفتى الديار المصرية فى ذلك الوقت فضيلة الشيخ احمد عبد العال هريدى وسمت نفسها (زينب الحسين على)..
واهداها فضيلة المفتى نسخة من القرآن الكريم مترجمة للغة الألمانية..
وروحت مع ا.عبد الوارث وطول الطريق بتقرا فى النسخة وبتبكى بكاء شديد..
وبمجرد ما وصلوا بيته قالت له:
انا عايزة اروح احج..
ا.عبد الوارث بيقول اندهشت جدا ازاى هى عرفت الحج فبيبص لقاها كانت فاتحة الكتاب على ترجمة سورة الحج قدرا فعرف ان دى اشارة من الله..
وراح بنفسه حجز لها التذكرة والتأشيرة وسبحان الله بمعظم الفلوس اللى كانت معاها..
ويشاء ربنا ان الممثل القدير ا.محمد توفيق (وكان احد المشاركين فى الفيلم) كان مسافر هو وزوجته للحج واتقابل مع ا.عبد الوارث وهو بيحجز لزينب التذكرة..وقال تسافر معانا وتبقى مع مراتى (الصحبة)..
وفى نفس اليوم تروح زينب للازهر الشريف وتطلب حد يعلمها مناسك الحج..وتفضل بين القرآن وتعلم مناسك الحج طول الاسبوع اللى فاضل على الحج لدرجة انهم بيقولوا انها ماكانتش بتنام تقريبا ومش عايزة تسيب المصحف من ايديها.
.لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇