close
غير مصنف

قصه حقيقه يمكن اول مره تسمع عنها 👇👇

­­ ­
وكان طبيعى انها تتشد للكلام ده وتنبهر بمدى الطهر والنقاء لحضرات سادتنا عليهم سحائب الرضوان وتلاقى الامن والسلام اللى مفتقداهم فى حياتها..
ومع نهاية التصوير كان طبيعى ان فريق العمل يودعوها ويرجعوا مصر..لكن قلبها كان معاهم..وبعد يومين تحديدا كانت مسافرة على مصر من غير ما ترتب لاى حاجة ولا يكون معاها الا تمن التذكرة وتحويشة صغيرة كده من شغلها..
وكان هدفها انها تروح السيدة زينب على حضرتها وحضرات السادة آل البيت الكرام..
وفعلا بعد ما وصلت المطار خدت اول تاكسى وعلى مسجد ومقام السيدة زينب رضي الله عنها..
ولانها ماتعرفش ولا كلمة عربى ده حتى دورها فى الفيلم عملته كله باللغة الالمانية..
فالناس هناك بشهامة المصريين المعتادة تطوعوا لمساعدتها وعن طريق اهل الخير قدروا يوصلوها للممثل القدير عبد الوارث عسر اللى كان احد المشاركين فى الفيلم..
اللى فوجئ بيها قدامه ورحب بيها جدا واتفاجئ لما قالت له مباشرة:
انا عاوزة اشهر اسلامى.

.لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى