close
غير مصنف

الفتاة المحترقة

الفتاة المحترقة
قسوة البشر لا يضاهيها شيء ، فإذا نظرنا إلى أغلب ما حدث من جرائم بحق ، البشر والحيوانات وحتى الجماد! سوف نجد خلفها بشرًا ، إنسانًا. فقد القدرة على الرحمة أو الإحساس والعاطفة تمامًا ، ليرتكب أفظع الجرائم ، ولعل الفتاة ياء ألف هي واحدة ، ممن ذاقوا قسوة البشر ، فأزهقت روحها وتحولت إلى كيان مظلم ، وروح معذبة إلى الأبد .

كما نسمع في الكثير من القصص ، كانت الفتاة (ياء ألف) ، تعيش برفقة أبيها وزوجته ، تلك الزوجة التي لم تكن ترغب في الفتاة بالمنزل ، وكانت تتعامل معها بوصفها خادمة ، أتى بها زوجها لتخدمها ، وكأنها ليست ابنته ، وبالطبع كانت الفتاة المسكينة ، تتعرض للضرب المبرح ، كل يوم من والدها بسبب شكوى زوجته منها ، ومن تقاعسها عن العمل ، وقلة تهذيبها معها .

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى