close
غير مصنف

الجاسوسة

­­ ­

عادت إلى الأردن عام 1966 لتفتح مستشفى في بلدها بتمويل من أبيها ولتتزوج من ابن عمها الثري ولما طلبت منها الجهات المختصة تصديق شهادتها ومعادلتها في الأردن رفضت بشدة خوفا من الفضيحة. عادت إلى النمسا للمرة الثالثة وعملت لفترة قصيرة في مركز للأطفال واجتمعت من جديد مع موشي طالبة الزواج…

وافق الحبيب اليهودي شرط أن تعتنق أمينة ديانته ووافقت بسرعة. وفي معبد “شيمودت” الواقع في العاصمة فيينا غيرت ديانتها من الإسلام إلى اليهودية وصار اسمها آني موشي بيراد.
انضمت إلى جهاز “الموساد” حيث تم إخضاعها لتدريبات مخصصة للجواسيس وتولى ثلاثة ضباط تدريبها على تقوية ذاكرتها.
وحفظ الأسماء وأرقام الهواتف والتصوير وسرعة البديهة. وبعد التأكد من قابلياتها وولائها حيث وجدوا فيها أرضا خصبة للتعاون معهم بسبب حقدها على الفلسطينيين، تم إرسالها إلى لبنان لتعمل متطوعة داخل المخيمات الفلسطينية..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى