close
غير مصنف

بعد كتب كتابي بكام يوم لون بشرتي بدأ يتغير للون الأصفر والألم في بطني كان يكاد يكون مُميت ولا يُطاق.

­­ ­
عدت سنة وحملت مرة كمان، زوجي بقى هو اللي يخدمني وكنت بنام في السرير على طول، وبرضو سقطت تاني!
دخلت في حالة نفسيَّة فلاقيت موسى دخل عليا وحضني وقال ” وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ”

” وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ.
فَاسْتَجَبْنَا لَهُ “.

مع الوقت لاقيت جسم زوجي بيضعف، تحت عينه بقى أسود فروحتله الصالون ونمت على كتفه وقولتله” مالك؟ ”
رد وقال ” عُكّازي اتكسر “.
– أي عُكاز ؟
انتي عُكّازي في الدُّنيا يانور ♥.

– بس أنا مش قادرة اسندك!
عارفة يانور لو صبرتي بجد كان ربنا مّن عليكي.
– أنا صابرة
إزاي صابرة وصبرك مُقترنٌّ بسوءِ ظنّ؟
– يعني أعمل إيه؟
أُصبري بيقين وبثقة وادعي دُعاء المُضطر
– معقولة هيجبرني؟
ثقي في رحمته فقط ♥.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى