غير مصنف
عندما كنت في عمر التسع سنوات
. وانا ببطّء شديد في حركتي حتى سبقني .. ذهبت إليه ووجدته ينظر بوجهي بنفس النظرة التي نظرها إلي زمان .. ولكن عيناه مليئة بالدموع.. حاولت جاهداً أن لا تفلت الدموع من عيناي، فحضنته وقلت له : أنت مازلت بكامل عافيتك وشبابك وأسرع مني.. وأنا أضحك ضحكة أخفي بها دموعي.. طبطب بحب على كتفي .. قلت له : إن شاء الله تكون بخير، ولنا سباق آخر ولكن على أرجلنا.. وضحك وذهبت أنا..
هذا الرجل انا حضرت جنازته بعد صلاة الجمعة..
هذا الرجل علمني 👌🏻
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5في السطر التالي 👇