غير مصنف
عندما كنت في عمر التسع سنوات
ويجمعنا القدر ذات مرة أنا وامي في المستشفي رأيت هذا الرجل على كرسي متحرك و شاب يدفع الكرسي.. وقفت للحظه وتذكرت الموقف القديم الذي حدث بيننا وجدت نفسي أتجه إليه من الخلف وقلت له بنفس النبرة :
عمي تسابقنى؟.
نظر إلي و سكت ، مع إبتسامة كلها ألم و تعب..
وقلت له : فقط لوحدك بدون أي مساعدة..
قال لي : ولكنني لا أستطيع..
قلت له : صدقني تستطيع فأنت مازلت شباب.. و بالفعل وافق ..
وقفت بجانبه وركضت بشكل بطئ ، لأنه يعرف أنها مجرد مداعبة ، وبدأ يلف عجلة الكرسي وكأنه فعلاً يريد أن يكسبني.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇