غير مصنف
عندما كنت في عمر التسع سنوات
وأستعدينا للسباق وبدأت انا اسرع باقصى سرعه و هو يحاول أن لا يسبقني.. هو شعر أني سأكون أسعد مخلوق في الدنيا لو إنتصرت في السباق، وأنا أشعر أنه أسرع مني وأنا أريد أن أنتصر وأنظر إليه خلفي وليس بجانبي.. وبدأت سرعتي تزيد ، وفعلاً تركني أنتصر عليه في السباق، والتفت إلي ونظر إلي نظره لن أنساها ماحييت وهو يضحك ..
عدّت سنين كثيرة علي هذا الموقف..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3في السطر التالي 👇