غير مصنف
يقول: طلبت مني والدتي إيصال بعض الأغراض إلى منزل شقيقتي،
حاولت الرفض فلمحت دموعا تجمعت في عينها فتيقنت أني لو ذهبت لانفجرت بعد مغادرتي بالبكاء، فكأنما كانت تقول لي ” أنت لا تأتي مطلقا وعندما أتيت تذهب بهذه السرعة!؟ هل أتيت من أجل الأغراض فقط ؟ وأنا؟ أ لا يهمك أمري مطلقا !؟”
تنهدت موافقا على دعوتها، حينها اتصلت بزوجها مدعية سؤالها عن تأخره وهي فعلت ذلك فقط لتخبره عن زيارتي، كانت تخبره بلهفة ولو استطاعت لأخبرت كل الجيران و الأهل بذلك من فرط سعادتها.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇