قصة حقيقية رائعة جداً … من أجمل ما قرأت ************************************* في كليه الطب جامعة الإسكندرية تدخل الدكتورة المدرج
عم أحمد : اسمعيني يا بنتي.. اللي وصلك لكلية الطب و حفظك ليا.. حمولة اآخر الليل اللي بطلعها لله دي .. و مش معنى ان كان رزقها كتير اني ابص على رزق انا طلعته لله و. نا عارف انه هيعوضني أضعافه… و بعدين النبي صلى الله عليه و سلم بيقول
( مَن نَفَّسَ عَن أَخِيهِ كُرْبَةً مِن كُرَبِ الدُّنيَا ، نَفَّسَ اللَّهُ عَنهُ كُربَةً مِن كُرَبِ يَومِ الْقِيَامَةِ) .
فاطمة بعد أن شعرت أنها أخطأت قالت : سامحني يا بابا بس أنا خايفة بكرا أوي .. و نفسي أفرحك بيا و اخليك تشوفني أكبر دكتورة.
عم أحمد : إن شاء الله خير يا بنتي … روحي كليتك بكرا و ادفعي الـ300 جنيه و سيبيها على الله.
.
ثم جاء اليوم الثاني و ذهبت فاطمة إلى كليتها و في المحاضرة الأولى دخل أحد العمال و استأذن من الدكتور الذي يشرح المحاضرة و قال : الطالبة فاطمة أحمد عبد التواب إسماعيل أحمد.
فقامت فاطمة و هي خائفة : أنا
فقال لها : اتفضلي معايا عميد الكلية عاوزك
.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹