close
غير مصنف

إمرأة صاحت وامعتصماه فقاد المعتصم لأجلها جيشا عدده 90000 مقاتل لإنقاذها، فالمعتصم أعظم رمز للشهامة وعلمنا كيف تصبح الأمة عظيمة عندما يقودها بطل.

­­ ­
وعزم أيضا على تحرير مدينة زبطرة وفتح مدينة عمورية مسقط رأس الإمبراطور البيزنطي تيوفيل، وهي المدينة التي تم فيها حبس المرأة العربية، وأمر بنقش كلمة (عمورية) على درع جنوده ال 90000 الذين سيقودهم.

وتقدم المعتصم بجيوشه وفتح في طريقه مدن كثيرة أشهرها أنقرة، والتقى بجيش تيوفيل عام 838 م فقامت بين الجيشين معركة انتهت بانتصار جيش المعتصم، ثم توجه إلى مدينة عمورية وضرب حصارا عليها وبعد الحصار الشديد تمكن المعتصم من اقتحام عمورية عنوة وتخريبها وأسر من فيها.
-­­ ­لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى