close
غير مصنف

إمرأة صاحت وامعتصماه فقاد المعتصم لأجلها جيشا عدده 90000 مقاتل لإنقاذها، فالمعتصم أعظم رمز للشهامة وعلمنا كيف تصبح الأمة عظيمة عندما يقودها بطل.

­­ ­
فغضب المعتصم وشعر بأن صوت هذه المرأة قد وصل لأذنه، وفي لحظتها أمر بإعداد 90000 مقاتل عباسي للتحرك لإنقاذ هذه المرأة، وقرر أن يقود الجيش بنفسه، أي أنه سيقطع أكثر من 1740 كليومتر لإنقاذ إمرأة لم يراها ولا يعرفها.

وقبل أن يخرج من مجلسه، أمر خادمه بأن يبقي كأس الماء التي كان سيشربها في مكانها، لكي يذهب لينقذ المرأة ثم يعود لشربها.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى