close
غير مصنف

إسمي تيرا ، أنا أصغر بنت من 3 بنات ، و بالرغم من كده أثناء ما كُنت بكبر معرفتش غير أخت واحدة بس منهم ، كاتيا أختنا التالتة و شقيقتنا الوسطي ماتت لمّا كُنت طفلة صُغيّرة حسب م قالولي ، للأسف ماليش أي ذكريات معاها

­­ ­
لكن بعد 6 شهور لقوا صندوق مفيش عليه أي بيانات أدام باب البيت ، ملفوف في ورق بني شكله قديم و مُجعّد ، لمّا فتحوا الصندوق ده لقوه مليان صور فوتوغرافية
الصور أغلبها كان لكاتيا
صور لكاتيا و هيّ نايمة في سريرها …
صور لكاتيا و هيّ بتلعب في العربية بتاعتها …
صور تانية لجوانا و هيّ بتعمل نشاطات مُختلفة جوا البيت ….
لكن آخر صورة في الصندوق هيّ أكتر صورة رعبت بابا و ماما ….
صورة قُريبة لوجه إمرأة عجوزة ، وشها شاحب و بشرتها شبه شفافة ، عينيها واسعة و في عينيها نظرة مُخيفة ، و إبتسامتها مُرعبة !
.
إتصلوا بالشُرطة مرة تانية ، المرة دي كانت الإستجوابات أكبر و أوسع ، حققوا مع كُل سُكان الحي تقريبًا ، المرة دي بعض السُكان قالوا إنهم فعلًا شافوا ست عجوزة شكلها مُخيف بتحوم حوالين البيت ، وروهم الصورة لكن محدش قدر يأكد هيّ دي و لا لأ ، و برغم كده بابا و ماما كانوا مُتأكدين إن هيّ دي

لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى