غير مصنف
في العام ١٩٧٣ كان أحد الجنود المصريين في نقطة حراسته على حدود مصر وليبيا
ناحيته بسرعة وارتمى كي يستريح وبينما هو كذلك إذ رأى مخلوقين غريبي المظهر
وهم نفس الموجودين في النقوش أسفل الحفرة فنزلا
ولكن فجأة سمع صړاخا من الأسفل فجرى بكل قوته حتى وصل لمكان حراسته فوجد زميله موجود وعلم أنه تأخر بسبب أنه تاه في الصحراء ووصل فلم يجده فظن أنه عاد للكتيبة فتركه وعاد للكتيبة وأخفى الصندوق في مكان قريب من كتيبته حتى يأخذه
فور أخذه إجازة .
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 8 في السطر التالي