غير مصنف
في العام ١٩٧٣ كان أحد الجنود المصريين في نقطة حراسته على حدود مصر وليبيا
يصعد للأعلى ومن حظه أنه وجد بئر صغير في وسط الحفرة فيه حبل نازل أسفل البئر
فأخذ يسحب بهدوء فوجد دلوا مليء بالماء فشرب ولكنه وجد خناجر غريبة الشكل في الدلو فأخذها وفكر في استخدامها في التسلق لأعلى
واتجه للحائط كي يصعد فأحس بشيء ظهر أسفل التراب فكشفه فإذا هو صندوق به كتاب وخاتم يبدو عليه أثري وعقد مرصع بالأحجار الكريمة فحمل الصندوق الصغير وربطه بنفسه وأخذ يضرب سنان
الخ.نجرين في الحائط وبالفعل استطاع أن يصعد لأعلى ووصل للقمة بعد عناء ونظر فإذا القمر قد تكبد وسط السماء فرأى تل رملي جرى
لقراءة تتمة القصة اضغط على الرقم 7 في السطر التالي