قصة حقيقية …… تقول صاحبة القصة.. كنت أكبر ساحرة في منطقتي لمدة طويلة..و لكن الآن تبت و لله الحمد
لا تحس إلا بقلب مخنوق طوال الوقت..و كأن جبالا على صدرها..
فتصير من كثرة العمل و وصل الليل بالنهار ككلب أجرب..نتن الرائحة كرائحة الجثث..
و حدث عدة مرات أن وصلها اتصال من العديدين..أشخاص خطرين..
ليستعينوا بخدماتها الشركية..
الأمر ينجح فقط مع من هو بعيد عن الله..
أما من يتقي الله فلا يضره شيء..
و هي ما إن تسمع القرآن إلا و تصير كحشرة لا حول لها و لا قوة..
كانت أمام كلام الله تقف عاجزة..
و هو نقطة ضعفها الوحيدة..
لكن جاذبية المال و المجوهرات و كل ما تحصل عليه كان لا يزيدها إلا فتنة على فتنة..
بدأت تفكر بشكل فعلي بالتوبة الفعلية و التوقف عن ممارسة الشعوذة..
منذ أن حضرت مناسبة عائلية..فكانت رائحتها منتنة جدا جدا..
حينها أخذتها إحدى قريباتها للحمام و بدأت تحممها و تنصحها أن تعود إلى الله سبحانه..
عندها صعقت ..و رأت نفسها حقيرة و قذرة..
كان أيضا من بين أعمالها هو المشاركة في البحث عن الكنوز تحت الأرض ..
و هو ما يسمى بالزهريين..
و قبل ان تتوقف عن إيذاء الناس ..
جاءها أحد السحرة المختصين في البحث عن الكنوز..
لتكملة القصة اضغط على الرقم ٩ في السطر التالي 👇