غير مصنف
قصة حقيقية …… تقول صاحبة القصة.. كنت أكبر ساحرة في منطقتي لمدة طويلة..و لكن الآن تبت و لله الحمد
تعلم أن ذنبها لا يغتفر..
و أن ما فعلته بالناس سيبقى في رقبتها..
هذه حكاية ساحرة استسلمت لنزواتها ..آثرت أن تخرج هذه الإعترافات إلى العلن..
تقول أنها لم تتجه إلى هذه الطريق بإرادتها و لكنها هي أيضا سحرت يوم زفافها..
و نتيجة لاستسلامها ارتكبت أكبر الكبائر..
تقول:لو وجدت من يرقيني آنذاك لما حصل كل هذا..
و لكن كل شيء يحدث لسبب..
و تحمد الله أن توقفت على الأقل عن أذية الناس..
فلا طريق يدوم و ينجي إلا طريق الحق سبحانه..
و لا تعلم مصيرها عند الله سبحانه..و ستقوم بكل ما تقدر عليه لفضح السحرة و وعظهم للتوقف عن سلك تلك الطريق..
طريق الشرك بالله ..
نسأل الله العفو و العافية و السلامة الدائمة من شر كل ذي شر هو آخذ بناصيته..