غير مصنف
حكاية مؤثرة و فيها عبرة
، ولكن زوجته مازالت بشبابها، فتغير الحال معه لم يسمع كلمات كما سبق وظهر الملل على الزوجة ،طلبت منه الطلاق وتم طرده من بيتها ،فضاق به الحال ولم يجد ما يأكله حتى قطعه خبز …
مرت الأيام وظهرت عليه علامات المتسوليين متسخ الجسد رث الثياب، وكان مبيته تحت إحدى الجسور ،وكان يظهر عليه الخوف من صوت الأقدام التي تقترب منه خوفاً من إيداعه إحدى المصحات أو السجون.
مرت الأيام والسنين وصار أهل الخير يشفقون عليه بوجبة غداء ،وعرض عليه أحدهم المساعدة بأن يأخذه إلى إحدى المدن القريبة ليعمل عامل نظافة فى إحدى المستشفيات داخل كراج سيارات بها ،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇