close
غير مصنف

كان من بين أسرى المشركين الذين وقعوا في أيدي المسلمين يوم بدر “سُهيل بن عمرو”،

­­ ­

أما موقف أبي بكر في المدينة فمشهور قد حفظه التاريخ جيدا، وعلمه كافة الناس ورووه وتناقلوه، جيلا بعد جيل، الموقف الذي ثبّت به أفئدة المسلمين وألبابهم، من هول ما نزل بهم من مصيبة فقد النبي الكريم، فقال كلماته الخالدة:
من كان يعبد محمدا، فإن محمدا قد مات، ومن كان يعبد الله، فإن الله حي لا يموت.

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى