غير مصنف
كان من بين أسرى المشركين الذين وقعوا في أيدي المسلمين يوم بدر “سُهيل بن عمرو”،
أما موقف أبي بكر في المدينة فمشهور قد حفظه التاريخ جيدا، وعلمه كافة الناس ورووه وتناقلوه، جيلا بعد جيل، الموقف الذي ثبّت به أفئدة المسلمين وألبابهم، من هول ما نزل بهم من مصيبة فقد النبي الكريم، فقال كلماته الخالدة:
من كان يعبد محمدا، فإن محمدا قد مات، ومن كان يعبد الله، فإن الله حي لا يموت.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇