غير مصنف
إنّ سَداً قَد كَبُرَ في السِنّ ورَقَدَ مَريضاً في كَهْفهِ مُحتفظاً ببَعض قوته !أ
الموظف المرتشي عدوه الأول ليس القانون، وإنما زميله الذي لا يرتشي، لأنه ودون أن يكلمه كلمة واحدة يخبره بوضاعته، تماماً كما لا تطيقُ البغِيُّ العفيفةَ، لأنه موجع جداً على المتسخ الملوث أن يرى شيئاً نظيفاً !
انتهت .