غير مصنف
سيدنا عمرو بن العاص لما فتح مصر أراد أن يبني مسجدا،
اخاف اني عندما أمشي ببقرتي أمام القصر تمنعوني.
فتعهد لها كسري ألا يتعرض لها أحد.
فلما خالف الحارس عهد الملك ق.تل.ه
سيدنا عمرو بن العاص قرأ الرسالة: (ليس ملك كسري باعدل منا… والسلام علي من اتبع الهدي)
فهم فورا ان الخليفة عمر بن الخطاب بيهدده بقطع رقب.ته، إذا ظل.م السيدة القبطية
فما كان من عمرو بن العاص إلا أن هدم هذا الجزء من المسجد،
وعادت ملكيته الي الكن.يس؟ة الي يومنا هذا….
فيا اقباط مصر، هذا هو اسلامنا
خليفة المسلمين سيدنا عمر بن الخطاب كان مستعدا أن يق.ط.ع رقبه واليه على مصر من أجل قطعة أرض لسيدة قبطيه.
حكمت فعدلت فأمنت فنمت ياعمر
حمدا لله على نعمة الإسلام
ان الدين عند الله الإسلام
دين عدل وسماحة وسلام
اذا اتممت القراءة فاحمد الله
مشاركه من فضلك وصلي علي رسول الله