غير مصنف
يروي الإغريقُ في حكاياتهم الشَّعبية
إن الرواية التي تستمتع أنتَ في قراءتها، والكتاب الذي يتركُ فيكَ أثراً، والقصيدة التي تجعلُكَ تتمايل معها طرباً، أنتَ لا تعلمُ كم قرأ صاحبها حتى يأتي بها بهذا الاتقان !
ملعقة العسل التي تتلذذُ فيها لثوانٍ، لو أرادت نحلة واحدة أن تصنعها فعليها أن تسافر مئات الكيلومترات بين القفير والأزهار !
صلابة الملاكمين وجسارتهم، تحمُّلُهم لهذا الكمِّ من اللكم، هو نتاج ساعات طويلة من التدريب، يقول محمد علي كلاي: كنتُ أبكي بعد التدريب الشاق، ولكني كنتُ أقولُ لنفسي: تحمَّلْ، ثم امسَحْ دموعكَ، وعِشْ بطلاً بقية عمرك !
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇