close
غير مصنف

يحكى في عصور المماليك والاباطرة. كانت مملكة ظالمة تقسوا على افراد شعبها بطريقة قاسية.

­­ ­

الذي كسبه من التسول وبعض المساعدات من الذين يملكون المال..كما وفر لهم السيوف والخناجر الحادة والرماح حتى يتدربون على كيفية استعمالها والطريقة الصحيحة للقتال بها.
واثناء التدريبات كان الشاب يضع مخططا دقيقا كخريطة يوزع فيها المجندون ليحاصروا القصر ويستولون على السلطة التي دمرت إنسانيتهم عبر أجيال.

مرت شهورا اخرى والمجندون يتدربون بكل طاقاتهم وإصرارهم وتاكيدهم على عزمهم بالفوز مهما كلفهم ذلك من جهد وتضحية.حتى حان اليوم الموعود وبدأت الحرب الاهلية بين الفئة من الشعب التي اسمت نفسها بالكواسر وبين حكامها بقيادة ذاك الشاب الفحل.
كانت البداية هو قيامهم بغزوهم المفاجيء على كامل الإصطبلات الملكية واخذوا كل الجياد الاصيلة المتمكنة من خوض المعارك بحزم. بعدها ودون سابق انذار انقضوا على الجيش الملكي وهو نائم في عقر مقره هنا فقط اندلعت الحرب وعلى اثرها دقت الاجراس لتعلن الخطر الذي احيط بكامل المملكة حيث قضوا على كثيرا من الجنود واسروا البعض.

واستولوا على معداتهم واسلحتهم. ثم دخلوا القصر ولم يتطلب منهم وقتا طويلا

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى