close
غير مصنف

النبع_المسحور

­­ ­

فوافق ثم سارت ووجدت راعيا وعرضت عليه أن تساعده في حلب الأبقار على أن يعطيها بعض الجبن ، فوافق ثم سارت وجلست تحت شجرة لتستريح وتفكر ماذا ستفعل الآن . ثم رأت في الغابة أميرا جميلا ومعه الفرسان وسألها عن نفسها ، فقالت بأنها الأميرة شمس الصباح وسألها إن كانت تعرف الغناء والرقص والعزف على العود، فأجابت بالإيجاب وطلب منها الزواج وأخذها إلى قصره وبينما هي مستلقية على كرسي مريح وإذا بامرأة عجوز تطلب منها النهوض الآن ؛

لأن المطر يتساقط ، ودعتها إلى كوخها القريب، وكان هذا الحلم الجميل الذي حلمته شمس الصباح . ثم سألتها العجوز عن قصتها ، فروتها لها شمس الصباح ، وقامت بكنس الكوخ وغسل الأواني وترتيب المكان، ثم بدأت العجوز بالكلام وقالت أن ولدها ذهب ليحضر الماء من خلف التلال السوداء لقرية النبع المسحور،

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى