close
غير مصنف

النبع_المسحور

­­ ­

، ولكنه قال لها بأن هذه أمنيات تداعب عقول الصيادين ولا وجود لها ، وقد أمضى عمره في البحر ولم يحصل على شيء، فقررت شمس الصباح مغادرة القرية والتجول في أرض الله الواسعة وودّعت أمها وأخواتها وداعا حارا ثم غادرت، وكانت تحمل معها صرتها الصغيرة التي تحتوي على بعض الملابس وكيس يحتوي على القليل من التمر والجبن والخبز، وكانت ترتحل من مكان إلى مكان وكانت تسير دون أن تدري عن ماذا تبحث، وفي أحد الأيام انتهى الطعام الذي معها وكذلك النقود

، فقررت عدم الرجوع للقرية لأنها لم تحقق أحلامها وفجأة رأت صيادا يرمي شباكه في البحر وعرضت عليه أن تساعده في الصيد على أن يعطيها بعض السمك لتأكله ، فوافق الصياد، ثم سارت ووجدت فلاحا يجمع القمح، فعرضت عليه المساعدة على أن يعطيها بعض الخبز ،

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى