غير مصنف
بينما سيدنا بـلال يؤذن لصلاة الظهر،
فقال النبي : أنت من أذّنت بهذا الصوت الجميل ؟!
أبتسم وفَرِح بذلك أبو محذورة الذي كان مشركاً، وهذا لأن بالكلام الطيب تمتلك القلوب، فأنظر إلى رحمة سيدنا النبي ﷺ عندما جبر بخاطر المشرك وقال له أن صوته جميل رغم أنه كان يستهزئ بالأذان !
فقال أبو محذورة : نعم أنا.
فوضع النبي ﷺ الكريم الرحيم حتى بالمشركين، يده الشريفة على رأس أبي محذورة ونزع عمامته ومسح بيده الشريفة على رأسه داعياً له : “اللهم بارك فيه، وفي ذريته، وفي صوته، وأهده للإسلام”.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇
جميله جدا القصص احسنت