close
غير مصنف

خرج سيدنا عمر بن الخطاب من بيته وقد أرخى الليل سدوله

قام عمر من فوره وذهب إلى خازن المال وأيقظه من نومه ثم قال: احمل علي من أكياس الدقيق والزيت، فنظر الرجل من الدهشة وقال: أحمل عليك أم عنك يا أمير المؤمنين؟ فصاح به عمر: بل احمل عليّ؛ فكررها ثلاثا والغلام لم يتمالك نفسه ولسانه من الدهشة وصار يردد: أحمل عنك أم عليك يا أمير المؤمنين؟، فقال عمر الفاروق: احمل عليّ..أتحمل عني أوزاري يوم القيامة؟.

 

ثم حملها عمر الفاروق على كتفيه وذهب مسرعا إلى خيمة العجوز…أوقد النار ونفخ فيها حتى تستعر. .

 

لتكملة القصة اضغط على الرقم3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى