قصة طالوت وجالوت ونبي الله داوؤد

🍂 قصة طالوت وجالوت ونبي الله داوود وسِر تابوت بني إسرائيل 🍂
سيدنا موسى وأخيه هارون لما ماتوا كان سايبين كل الحِكم والمواعظ المكتوبة والتوراة و وضعوها في “تابوت” اسمه تابوت الميثاق أو “تابوت السكينة” زي ما ذُكر في القرآن، كان جواه عصا موسى اللي تحولت لثعبان مُبين قبل كده، والتابوت ده مع شخص تلاهم في النبوة اسمه “يوشع” بن نون، واللي هو كان نفسه الغلام اللي ذكرت حكايته مع سيدنا موسى عند مجمع البحرين!.
المُهم أن في الفترة دي بني اسرائيل كانوا في التيه اللي امتد لأربعين سنة، لحد ما مات منهم الناس اللي كانت مضللة وخايفين يدخلوا الأرض المقدسة وامتنعوا عن ده بعد طلب سيدنا موسى، ونشأ جيل جديد من الإسرائيليين، واللي استطاع سيدنا “يوشع بن نون” أنه يخرجهم أخيرًا من التيه ده، وكان معاهم التابوت ..
التابوت ده مكنش تابوت عادي كده، لأ خالص .. كان فيه سر عجيب أودعه الله به وهو السكينة فكان يكفي وجوده بينهم ليشعروا بالأمان والقوة والطمأنينة وكان كفيل وجوده للإسرائيليين بأنهم ينتصروا بالحروب ويفتحوا البلاد، كان تابوت مُعجزة بحد ذاته !.
لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة التالية 🌹