غير مصنف
قصة بعنوان وما طردناك من بخل و لا قلل لكن خشينا عليك وقفة الخجل!…

صحبت قوما لئاما لا وفاء لهم
يدعون بين الورى بالمكر والحيل
كانوا يجلونني مذ كنت رب غنى
وحين افلست عدوني من الجهل
فلما قرأ ذلك الصديق هذه الابيات، كتب على ورقة ثلاثة أبيات وبعث بها إليه جاء فيها :أما الثلاثة قد وافوك من قِبَلي
ولم تكن سبباً الا من الحيل
أما من ابتاعت المرجان والدتي
وانت أنت أخي بل منتهى املي
وما طردناك من بخل ومن قلل
لكن خشينا عليك وقفة الخجل..