غير مصنف
قصة بعنوان وما طردناك من بخل و لا قلل لكن خشينا عليك وقفة الخجل!…

فذهب الخدم فأخبروا صديقه بذلك فنظر إليه ذلك الرجل من خلف ستار ليرى شخصا رث الثياب عليه آثار الفقر فلم يرضَ بلقائه وأخبر الخدم بأن يخبروه أن صاحب الدار لا يمكنه استقبال أحد
فخرج الرجل والدهشة تأخذ منه مأخذها، وهو يتألم على الصداقة، كيف ماتت!
وعلى القيم، كيف تذهب بصاحبها بعيداً عن الوفاء
وكيف للمروءة أن لا تجد سبيلها في نفوس البعض
ومهما يكن من أمر فقد ذهب بعيداً وقريباً من دياره صادف ثلاثة من الرجال عليهم أثر الحيرة وكأنهم يبحثون عن شيءٍ
فقال لهم ما أمر القوم ؟
قالوا له نبحث عن رجل يدعى فلان ابن فلان وذكروا اسم والده،
فقال لهم إنه أبي، وقد مات منذ زمن، وتأسفوا عليه ، وذكروا أباه بكل خير،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇