close
غير مصنف

سألت صديقي العازب عن سبب بقائه ” عازبا” وقد بلغ الأربعين..!

­­ ­
” سامانثا هذه أليست والدتها ألمانية اسمها كلوديا؟ “.
­ ­ فذهلت …و قلت ” نعم يا أمي كيف عرفت اسم أمها؟”.

– لا تجوز يا ولدي،
أمها زارت القرية في وفد سياحي ألماني
لمشاهدة القلعة القديمة،
و كانت تحمل سامانثا التي جاعت فكانت تبكي
­­ ­فأرضعتها عندما أحضرها والدك..رحمة الله عليه..
إلى البيت “.
و الله يا صديقي …منذ ذلك اليوم وأنا أعاني من تساقط الشعر من الصد@مة حتى ” فرطت”…!
و تعقدت من الزواج وسيرته …
صمت قليلا ثم التفت لي وقال: أنا خائف أن أمو@ت وأدخل الجنة وأجد أمي الله يرحمها أرضعت الحوريات ايضا..!

الصفحة السابقة 1 2 3 4

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى