غير مصنف
سألت صديقي العازب عن سبب بقائه ” عازبا” وقد بلغ الأربعين..!
فعلمت بعدها بأن أمي أرضعتها حتى شبعت!
فلم تعد تجوز لي سوى أن تكون أختا..”.
استغفرت الله العظيم ولم أعد أفكر في الزواج..
حتى أعجبتني ابنة عمي.. فوقعت في غرامها
حتى قررت خطبتها..
فقالت أمي:
” ابنة عمك لا تجوز لك فلقد رضعت من صدري
أيام مرض والدتها حتى شبعت ”.
استعذت بالله من حظي البائس..
و لم أفكر في الزواج حتى صادفت ابنة جارنا..
كانت فتاة حسناء جذابة
و والدها رجل من أهل الخير…
فسألت الوالدة أن تطلب يدها
فجاء رد الوالدة ساحقا ماحقا:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇