غير مصنف
الكهف والإمرأة

فانطلقت بأقصى سرعة إلى خارج الكهف وبينما جلست تتأمل ما حصلت عليه … تذكرت أنها نسيت ابنها داخل الكهف وأن باب الكهف سيبقى مغلقا إلى *الأبد وأحزانها لن تمحوها ما حصلت عليه من الجواهر والذهب .
هكذا الدنيا … خذ منها ما تريد ولكن لا تنسى الأساس وهــو :-
“صالح الأعمال” فلا ندري متى يغلق الباب استغفر الله العظيم