غير مصنف
الكهف والإمرأة

وما إن دخلت المرأة حتى بهرتها ألوان الجواهر ولمعان الذهب … فوضعت إبنها جانبا وبدأت تلتقط الذهب والجواهر وراحت تملأ جيوبها وصدرها بالذهب وهى مذهولة … راحت تحلم بالمستقبل اللامع الذي ينتظرها … وعاد الصوت ينبهها أنه باقي لك ثمان ثواني … لا تنسي الأساس . وما أن سمعت أن الثواني على وشك أن تمضي ويغلق الباب …
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇