close
غير مصنف

في بيت عمها كانت تعيش تلك الفتاة البائسة اليتيمة حياة تعيسة كئيبة

وجاءت مديرة للمدرسة في عهدها تحسنت الدراسة وتحسن مستوى الطلاب، ومن ثم تحسن مستوى هذه الطفلة اليتيمة.

ومع مرور الوقت وانقضاء ثمانية أعوام على دراسة الفتاة بالمدرسة، أصبحت معلمة في ذات المدرسة لمدة عامين، ثم تركت المدرسة للعمل في مجال من مجالات التعليم الخاص، وقام ثري من الأثرياء بالاتصال بالفتاة لتقوم بتدريس ربيبته وتعليمها

راحت هذه الفتاة إلى العمل والتقت صاحب الشغل، وجرى التعارف بينهما، وبدأت الفتاة بتعليم الطفلة الصغيرة، وكانت تجري المحادثات بين هذا الثري والفتاة بعد أن تنهي عملها مع الطفلة، ومع مرور الأيام بدأ الثري يُعجَب بتلك الفتاة،

فقد وجد فيها فتاة مميزة تستحق أن تكون أن حبيبته، فقرر الزواج بها وأقر لها بمكنون صدره فوافقت على الزواج منه، وليلة الفرح أتى محام وأوقف الزفاف، فقد جاء المحامي بخبر مفاده أن هذا الرجل متزوج وزوجته على قيد الحياة، فأقر الرجل بهذا، فقد تزوج منذ أعوام عديدة بفتاة من الفتيات اكتشف أن بها جنون فلم يرد أن يطلقها

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى