close
غير مصنف

النداهة (قصتها الحقيقية)

­­ ­
وهنا بقى مجاهد علا صوته

وقال: أنت اتجننتي عايزة أبويا يموت، أو يقتل#ني ؟

وترد صباح

وتقول: أمال أية عايزني أنا أق#تل لنفسي، دا ذنبي يا مجاهد إن حبيتك وسلمتلك نفسي ؟

وسكت مجاهد شوية وكأنه بيجمع كل ذرة شجاعة جواه وف الأخر

قال: والله بقى ما حدش ضربك على أيدك، وكمان بقى أنا ما أتجوزش واحدة سلمتلي نفسها..

ومشي مجاهد وساب صباح في الذهول بتاعها، لكن قبل أدان الفجر راحت صباح عند بيت مجاهد وبالليل

ندهت بصوت عالي: مجاهد، يا مجا هد.

وفعلا بص مجاهد من الشباك، وهو مستغرب إزاي صباح تجيله في الوقت دا

وقالت صباح: خلاص يا مجاهد بلاش جواز خالص

خلاص يا مجاهد بلاش جواز خالص، بس ياريت تخلي علاقتنا مستمرة وما تنتهيش..

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى