غير مصنف
قصة المسجد المهجور
وقرآنك الكريم لوجهك يا رحيم . فآنس وحشة أبي وامي في قبورهم وأنت أرحم الراحمين ” .. حينها بكي الشاب بكاء طفل صغير وأصابته القشعريرة من شدة إيمان وتقوي هذا الغريب الذي ظنه مجنوناً في البداية أي فتى هذا ؟ وأي بر بالوالدين هذا ؟ هل سأل أحدنا نفسه يوما ..ماذا بعد الموت؟ نعم ماذا بعد الموت؟ اللهم فرج كرب من يقرأ هذه الرسالة ومن يرسلها لغيره للعظة .