close
غير مصنف

من أغرب قضايا العصر

­­ ­

فقد نظرت إلى حيزان، وقالت هذا (عيني هاذي) ونظرت لغالب وقالت وذاك (عيني تلك)
هنا كان على القاضي أن يحكم بما تمليه مصلحتها، وأن تؤخذ من حيزان الذى أصبح مسنا إلى منزل شقيقه في ذلك اليوم، بكى حيزان بشدة، وأبكى شقيقه، وخرجا يتناوبان حملها إلى السيارة التي ستقلها إلى مسكنها الجديد،
رحل حيزان الحربى ورحلت أمه
وظلت قصة بره بوالدته شاهدا على أننا خير أمه
فلندعو لها ولكل أم وله ولكل بار بأمه بالجنة،
ولتكن لنا القصه درسا
فكيف تكون أمك حية ولا تكون تحت قدميها فى الجنه
جمعتكم طيبه مباركه

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى