close
غير مصنف

من أغرب قضايا العصر

­­ ­

فكانت الأم في رعاية ابنها الأكبر حيزان الذي كان يعيش وحيداً، وعندما تقدم به السن جاء شقيقه الذي يسكن مدينة أخرى، ليأخذها لتعيش مع أسرته، ويوفر لها الخدمه والرعايه المطلوبه.
حينها رفض الحربي التنازل عن أمه وأصر أنه لا زال قادراً على رعايتها، وأنه لا يتوانى عن خدمتها
واشتد بينهما الخلاف والنزاع فقال حيزان لشقيقه
(بيني وبينك حكم الله يا غالب)
توجها بعدها للمحكمة الشرعيه لتتوالى الجلسات، وتتحول إلى قضية رأي عام
تحت شعار (أيهما يفوز برعاية أمه)، وعندما لم يصل القاضى لحل عن طريق تقريب وجهات النظر،
طلب القاضي إحضار أمهما للمحكمة لتختار بنفسها من تريد، وفي الجلسة المحددة جاءا بها يتناوبان حملها في كرتونه ووضعاها أمام القاضي الذي وجه لها سؤالاً لا تزال رغم تقدمها بالعمر تدرك ما يترتب عليه
أيهما تختارين يا أم حيزان؟
فكانت الإجابة مزهله للجميع

لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى