غير مصنف
قرية الاموات
، وعندما وصلت تبين أنه احتفال في قرية منعزلة لم أكن أعرفها سابقاً أو أسمع عنها من قبل حتى ال GPS لم يكن عليه أية علامة وتبدو الخريطة صحراء قاحلة واختفى موقعي ، كانت هناك ولائم تقدم للضيوف وهناك شبان وشابات يرقصون على إيقاع الطبول، أكلت الطعام مع القوم، رغم أن اللحم لم يكن مذاقه مألوفاً إلا أنني من شدة الجوع قد أسرفت في أكله. بعد الوليمة شكرت القوم وهممت بالرحيل، إلا أنهم أصروا على البيات عندهم حتى الصباح بعد أن نصحوني بعدم الرحيل لخطورة الطريق،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇