غير مصنف
يحكى إن حماراً وفي أحد الأيام
وأستمر في شرب الماء وفكرة إنهُ يتشابه والحصان لا تفارق مخيلتهِ.
وحين إرتوى ظمأهُ بدأ يرفس ويتخبط لينزع عنهُ البردعة وأنطلق خارجاً من طريق الأرض المقصودة بين السهول الشاسعة ضارباً الأرض بحوافرهِ منصتاً للصوت الذي تخلفهُ في الصدى.
فصادف إن وجد أمامهُ كومة من التراب.
فقال في نفسهِ إن الأحصنة لا يعترض سبيلها إي عائق وهذه كومة صغيرة..
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇