🔴قصة معبرة .. لم يَعُد الابن يطيق العيش في منزل والده
ورأى أنه في صفوف قليلة في الأمام كان هناك الكثير من الأشخاص ينتظرون دورهم، بينما كانت الصفوف الخلفية فارغة، كما رأى عدداً من المراوح شغالة في تلك الصفوف من المقاعد…
سمع صوت 👂🏽والده مرة أخرى، “لماذا المراوح شغالة في الغرفة التي لا يوجد فيها أحد؟” قام بإطفاء المراوح التي لم تكن هناك حاجة إليها وجلس على أحد الكراسي الفارغة…
كان يرى العديد من الأشخاص يدخلون إلى غرفة المقابلة ويغادرون على الفور من باب آخر…❗❗
وبالتالي لم يكن هناك أي طريقة يمكن بها تخمين ما تم طرحه في المقابلة.
عندما جاء دوره، ذهب ووقف أمام الشخص الذي يُجري المقابلة بشيء من الخوف والقلق😨
أخذ المسؤول الشهادات منه وبدون النظر إليها سأله: “متى يمكنك بدء العمل؟”
تساءل في نفسه، ”
هل هذا سؤال خداعي يتم طرحه في المقابلة، أم هذه دلالة على أنني قد مُنِحْتُ هذه الوظيفة؟” لقد كان مرتبكاً❓❓
فِيْمَ تفكر❓
سأله المسؤول،
لم نطرح أي سؤال على أي شخص هنا،
لتكملة القصة اضغط على الرقم 6 في السطر التالي 👇