close
غير مصنف

🔴قصة معبرة .. لم يَعُد الابن يطيق العيش في منزل والده

­­ ­
فقام بإعادة المزلاج إلى وضعه الطبيعي، وأغلق الباب ودخل المكتب..

و على جانبي الممر، رأى نباتات ذات زهور جميلة. إلا إن البستاني ترك الماء يتدفق من الانبوب ولم يكن من الممكن رؤيته في أي مكان. كان الماء يطفح على الطريق. فقام برفع الانبوب ووضعه بالقرب من أحد النباتات واستمر في السير…

لم يكن هناك أحد في الاستقبال❓ومع ذلك، كان هناك إشعار يقول ان المقابلة في الطابق الأول
فصعد الدَرَج ببطء..

كان النور المُضَاء من الليلة الماضية لا يزال يضيء عند الساعة العاشرة صباحاً…

لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى