غير مصنف
“سُهيل بن عمرو
فوالله فوالله ليبلغنّ أقصى المشرق والمغرب فلا يفتننكم عن دينكم قوم مردوا على #النفاق وحسبوا الدين مأثرة وإمارة تتنازعها القبائل، ألا إن أقربكم إلى رسول الله #أوفاكم لذمته #وأحفظكم لدينه وأمضاكم على سنته فالله الله في أنفسكم!
الله الله في أنفسكم!
-كان هذا هو الموقف الذي بشر به رسول الله عن سُهيل بن عمرو وصدق رسول الله ﷺ