close
غير مصنف

“سُهيل بن عمرو

كان من بين أسرى المشركين الذين وقعوا في أيدي المسلمين يوم بدر “سُهيل بن عمرو”، خطيب قريش الفصيح البليغ، المعروف بخطابته في مكة ضد والمسلمين، هكذا كان يخطب في الناس بما له من الفصاحة والبيان ليصدهم عن الإسلام، ولكنه بعد معركة بدر قد وقع أسيرا وقد أسكت ذل الأسر لسانه، يومئذٍ رآه عمر بن الخطاب، وهو يعلم جيدا ما كان من شأن سهيل في مكة، وما كان عمله فيها، فمشى عمر إلى النبيﷺ ، وقال له بما عُرف به من شدة وقوة في الدين:

يا رسول الله، دعني أنزع ثنيتيْ سهيل بن عمرو، حتى يُدلع لسانه فلا يقوم عليه خطيبا بعد اليوم.

فقال النبي ﷺ:

لتكملة القصة اضغط على الرقم 2 في السطر التالي 👇

1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى