غير مصنف
-لما جيء بسبايا بني طيئ إلى المدينة المنورة وأدخل السبي على النبيﷺ
قالت:بلى..
فقال ﷺ:
يا سفانة.. هذه الصفات التي ذكرتيها إنما هي صفات المؤمنين
ثم قال لأصحابه: أطلقوها كرامة لأبيها
لأنه كان يحب مكارم الأخلاق!!
فقالت:
أنا ومن معي من قومي من السبايا والأسرى؟
فقال ﷺ:
أطلقوا من معها كرامة لها ولأبيها
ثم قال ﷺ:
[أرحموا ثلاثاً،وحق لهم أن يُرحموا:
عزيزاً ذلّ من بعد عزّهِ،وغنياً افتقر من بعد غناه،وعالماً ضاع ما بين جُهّال]
فلما رأت سفانة هذا الخلق الكريم الذي لايصدر إلا من قلب كبير ينبض بالرحمة والمسؤولية
قالت وهي مطمئنة:
لتكملة القصة اضغط على الرقم 4 في السطر التالي 👇