قصة الأهتمام
-معكِ حق .
غيّرتُ مجرى الحديث وبدأت تتحدث عن أمور أخرى وكأن شيء لم يكن .
في الأسبوع الثالث حدثتها بشأن اختياري لب الديكورات بشقتنا فتضايقت كثيرًا
وأخبرتني أنه كان عليّ الأخذ برأيها ومشاركتها في هذه التفاصيل :
-وددت أن تكون مفاجأة لكِ باختياري الأفضل .
فتقبلت الأمر ولم تجادل وقررت أنا أخذ رأيها في كل صغيرة وكبيرة بعد ذلك .
كانت في كل مشكلة تقول لي :
=مقتنعة أنا جدًا بالحديث دائمًا عما يزعجني لنحاول حلّه معًا ، لا أحب أن نستمر
وبداخلي تراك بسببك قد تُعكر صفو علاقتنا ، لذا أُفضل الحديث .
تزوجنا وهذه قاعدتنا الأساسية الحديث عما يزعج أحدنا من الطرف الآخر لنحاول حلّه معًا .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇