قصة الأهتمام
في الأسبوع الأول دعتني سميرة وأهلها للعشاء ، ويومها جلست بصحبة
رفاقي ونسيت الموعد تمامًا واتصلت بي كثيرًا ولم انتبه أيضًا لهاتفي إلا
بعد عودتي متأخرًا ، فلما حادثتها في اليوم التالي قالت في ضيق :
-كيف تنسى موعدًا هام ؟ وكيف لم ترى هاتفك لطوال اليوم ولم تحادثني ؟
أجبتها بهدوء كعادتي :
=كنت مشغول … لماذا تفتعلين المشاكل من لا شيء .
-ألا تراها مشكلة بالفعل ؟!
=لا نسيت ولم انتبه .
-كان عليك الاتصال بأهلي والاعتذار وعدم تتفيه الأمر هكذا .
لتكملة القصة اضغط على الرقم 3 في السطر التالي 👇