غير مصنف
فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ
واشتريت له الحلوى ، ولم احتك به منذ ذلك الوقت .
وعندما علم بوحدتي أنا وزوجتي أخذ يزورنا كل يوم ويتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي، فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى لـلعلاج .
وكلما أسأله ” لماذا كل هذا التعب معنا يا ولدي ؟
يبتسم ويقول: (ما زال طعم الحلوى في فمي يا عم !!)