close
غير مصنف

فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلا تَقْهَرْ

­­ ­

واشتريت له الحلوى ، ولم احتك به منذ ذلك الوقت .

وعندما علم بوحدتي أنا وزوجتي أخذ يزورنا كل يوم ويتفقد أحوالنا حتى وهن جسدي، فأخذ زوجتي إلى منزله وجاء بي إلى المستشفى لـلعلاج .

وكلما أسأله ” لماذا كل هذا التعب معنا يا ولدي ؟
يبتسم ويقول: (ما زال طعم الحلوى في فمي يا عم !!)

الصفحة السابقة 1 2 3

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى